فهذه الامور جعلت من الانترنت خطراً على السّلطة وبالتالي تحدّياً لها . فكما يجمع الانترنت بين الاصدقاء ويقرّب المسافات ، فهو أيضاً أصبح في مصر وسيلة تضامن ضدّ الحكم والسّلطة . الشعب في مصر يريد إسقاط النّظام ويطالب بحياة معيشية أفضل بجميع الوسائل المتوفّرة لديه .
بالتالي أصبح الفيسبوك وتويتر من خبر كان في مصر ، ولن يتمّ فتحهما مجدداً إلاّ عندما تتحسّن الاوضاع .
بعض الصور التي نشرت على الفيسبوك مصر :